منتدى وثيقة العهد الهاشمي
عزيزنا الزائر,,الزائرة الاكارم أهلا وسهلا بكم بين إخوتكم وأصدقائكم ...أنتم غير مسجلين
يشرفنا تسجيلكم وإنضمامكم لأسرة منتداكم هذا منتدى وثيقة العهد الهاشمي ونرحب بمشاركاتكم وتواجدكم فأهلا وسهلا بكم
منتدى وثيقة العهد الهاشمي
عزيزنا الزائر,,الزائرة الاكارم أهلا وسهلا بكم بين إخوتكم وأصدقائكم ...أنتم غير مسجلين
يشرفنا تسجيلكم وإنضمامكم لأسرة منتداكم هذا منتدى وثيقة العهد الهاشمي ونرحب بمشاركاتكم وتواجدكم فأهلا وسهلا بكم
منتدى وثيقة العهد الهاشمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى وثيقة العهد الهاشمي

دور الهاشميـــين في تحقــيق الامـــن و الـــــرقي والاستقـــــرار للأردن تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه وتحت شعار ( الله * الوطن * الملك )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الهائمة الحزينة - امام الحقيقة
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 11, 2016 8:34 pm من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» الحُميمة وأُخدود الجريمة - ثم الراجف
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 26, 2016 4:42 am من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» الناب الازرق - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الجمعة أبريل 03, 2015 8:04 am من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» الهائمة الجوَّالة - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 19, 2013 3:15 am من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» البصمه المثيرة - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الأحد فبراير 03, 2013 4:10 am من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» الأنا والفرق - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الأحد يناير 27, 2013 7:37 pm من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» ضيف نجد - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الثلاثاء يناير 22, 2013 4:03 am من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» كتاب الميراث - الفصل الخامس - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الإثنين أغسطس 06, 2012 10:15 pm من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

» كتاب الميراث - الفصل الثالث - الدكتور سعيد الرواجفه
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الإثنين أغسطس 06, 2012 10:07 pm من طرف الدكتور سعيد الرواجفه

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السيد محمدابراهيم الشباك
مراقب عام المنتدى
السيد محمدابراهيم الشباك


عدد المساهمات : 764
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 52
الموقع : الاردن

الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Empty
مُساهمةموضوع: الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم   الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم Icon_minitime1الأربعاء مايو 18, 2011 2:05 pm

الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم




بحث تطورات الأوضاع في المنطقة والمستجدات على الساحة العربية وعلاقات التعاون في قمة أردنية - أميركية

أوباما : واثقون أن الأردن سيكون قادرا على المضي قدما ليكون نموذجا لدولة عربية ناجحة
















تخصيص مليار دولار لتحقيق التنمية الاقتصادية في المملكة

واشنطن - بترا - فايق حجازين

عقد جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الأميركي باراك اوباما في البيت الأبيض امس الثلاثاء لقاء قمة تناول خلاله الزعيمان تطورات الأوضاع في المنطقة، والمستجدات التي تشهدها الساحة العربية، وعلاقات التعاون والشراكة الاردنية الأميركية وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.
وفي تصريحات صحفية مشتركة في المكتب البيضوي بعد القمة، قال جلالة الملك «سعيد أن أكون هنا مرة أخرى واسمحوا ان اغتنم هذه الفرصة لأشكركم وحكومتكم على الدعم الكبير الذي قدمتموه للأردن اقتصاديا، والشكر أيضا لدعم الولايات المتحدة وأصدقائنا في المجتمع الدولي لتمكيننا من دفع جهود الإصلاح بقوة في بلدنا».
وأضاف جلالته ان الاردن يقدر عاليا استمرار الحكومة الأميركية والرئيس أوباما في تقديم الدعم للقضية المركزية في الشرق الأوسط والمتمثلة في التوصل إلى السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين و»نحن ممتنون لدور الرئيس أوباما في هذا المجال ومسرورون لاستمرار الشراكة معكم للتعامل مع مختلف التحديات التي تواجهها المنطقة» .
من جانبه، أعرب الرئيس الأميركي عن سروره بلقاء جلالة الملك في البيت الأبيض وقال» يسرني أن أرحب بصديقي العزيز الملك عبدالله مرة ثانية في البيت الأبيض، فالأردن والولايات المتحدة يتمتعان بعلاقات صداقة قوية وعلاقات متميزة من التعاون في مجالات عديدة، واقدر عاليا النصائح التي يقدمها لي جلالته في مختلف المناسبات».
وخاطب الرئيس الأميركي جلالة الملك وقال» أنت مرحب بك دائما هنا والشعب الأميركي لديه مشاعر مودة عالية للشعب الأردني وأننا واثقون انه خلال هذا الوقت الذي تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط تطورات ان الاردن سيكون في المقدمة في قدرته على المضي قدما ليكون نموذجا لدولة عربية ناجحة وحديثة ومزدهرة تحت قيادتكم».
ورحب الرئيس أوباما بعملية الإصلاح التي يقودها جلالة الملك ، وقال «لقد ناقشت مع جلالة الملك جهود الإصلاح التي تحدث في الاردن ورحبت بالمبادرات التي أطلقها جلالة الملك في هذا المجال وكلي ثقة بقدرة جلالته على المضي بهذه الإصلاحات إلى الأمام».
وأكد ان هذه الإصلاحات سيكون أثرها ايجابيا على أمن واستقرار الاردن وتمكنه من تحقيق الازدهار الاقتصادي لشعبه و»نحن سعيدون في دعم جلالته في هذا المجال».
وقال الرئيس الأميركي في التصريحات انه ناقش مع جلالة الملك الدور المطلوب من الولايات المتحدة للاستمرار في دعم الجهود الاقتصادية التي يقوم بها جلالته، معلنا عن تخصيص مئات الملايين من الدولارات من خلال مؤسسة الاستثمار الخاص الأميركية لما وراء البحار(اوبك) والتي ستصل قيمتها في النهاية إلى مليار دولار لتحقيق التنمية الاقتصادية في الأردن.
وقال انه إسهاما من حكومته في التخفيف من الأثر السلبي على الاردن جراء الارتفاع الكبير عالميا في أسعار المواد الأساسية، فإن الحكومة الأميركية ستقوم بتقديم 50 ألف طن من القمح للأردن للمساعدة في تخفيف تكلفة المعيشة لدى الأردنيين، وتوفير أساس لتحقيق الإصلاحات الإقتصادية التي يمكن ان تساعد في المضي قدما وتحقيق التنمية على المدى البعيد ونحن سعداء لتعزيز الشراكة مع جلالته في هذا الأمر.
وأكد الرئيس أوباما ان اللقاء مع جلالة الملك شكل فرصة لتبادل وجهات النظر حيال التغييرات التي تحدث في الشرق الأوسط والمنطقة بشكل عام.
وقال: لقد ناقشنا الوضع في ليبيا ونحن ممتنون للدعم الذي تقدمه دول عربية في مجال المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين في ليبيا.
وأشار الرئيس الأميركي إلى ان المباحثات تناولت التغيرات التي حدثت في مصر وتونس «واتفقت مع جلالة الملك على أنه من الضروري تلبية الحاجة، ليس فقط للإصلاحات السياسية، بل أيضا الإصلاحات الاقتصادية التي يجب ان تسير بالتزامن معها، لان كثيرا مما يجري في المنطقة يتعلق بتلبية طموحات الشباب في العالم العربي وقدرتهم على تحقيق ذاتهم، والحصول على التعليم وفرص العمل والتمكن من توفير سبل الحياة لعائلاتهم».
وقال ان المباحثات مع جلالته تناولت قضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي واتفقنا انه رغم العديد من التغييرات في المنطقة وبسببها أيضا فانه من المهم أكثر من أي وقت مضى ان يتمكن الفلسطينيون والإسرائيليون من العودة والبدء بعملية تفاوض للتوصل إلى حل الدولتين، دولة فلسطينية تعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
وأكد أن الاردن وبالسلام الذي أقامه مع إسرائيل، لديه الكثير ليقدمه لصنع السلام ، والولايات المتحدة لديها ما تقدمه، وسنستمر في علاقات الشراكة لتشجيع التوصل إلى حل عادل لهذه المشكلة التي أرقت المنطقة لسنوات طويلة وعديدة.
وأكد جلالة الملك، خلال مباحثات ثنائية تبعتها موسعة مع أوباما، أهمية التزام الإدارة الأميركية بتحقيق السلام العادل في الشرق الأوسط وفقا لحل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967.
وأكد جلالته أن معالجة جميع قضايا الوضع النهائي، بما فيها الحدود واللاجئين والقدس، يعد الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم الذي ترتضيه الشعوب وتدافع عنه.
وشدد جلالة الملك على ضرورة أن لا تثني التحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط والتطورات التي تشهدها بعض الدول العربية، جهود المضي قدما في تحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
واطلع جلالة الملك الرئيس الأميركي على جهود الإصلاح السياسي التي يقوم بها الأردن والتي يسعى من خلالها أن يكون نموذجا في المنطقة.
وأشار جلالته في هذا الصدد إلى عمل لجنة الحوار الوطني، واللجنة المكلفة بمراجعة نصوص الدستور، مؤكدا جلالته أن نتائج عمل اللجنتين ستصب في تعزيز مسيرة الأردن في الإصلاح والديمقراطية. وتطرق جلالة الملك إلى التحديات الاقتصادية التي تواجه الأردن وسبل التغلب عليها، مشيدا في هذا الصدد بالمساعدات الأميركية للمملكة لتحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز أداء الاقتصاد الوطني.
وحضر المباحثات وزير الخارجية ناصر جودة، ووزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور جعفر حسان، والمستشار في الديوان الملكي الهاشمي عامر الحديدي، والسفيرة الأردنية في واشنطن الدكتورة علياء بوران.
وحضرها من الجانب الأميركي وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، وكبير موظفي البيت الأبيض بيل دالي، ومستشار الأمن القومي توم دونيلون، والمساعد الخاص للرئيس دينيس روس وعدد من كبار المسؤولين الأميركيين.
وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور جعفر حسان في تصريحات لوكالة الأنباء الاردنية(بترا) ان المساعدات من الولايات المتحدة الأميركية للمملكة تمثلت في تخصيص 250 مليون دولار لضمان القروض في المشروعات الصغيرة والمتوسطة والتي ستوفر تمويلا مستمرا لهذه المشروعات خلال السنوات العشر المقبلة لتصل قيمتها في النهاية إلى مليار دولار.
وأكد ان الحكومة الأميركية ستقدم للأردن 50 ألف طن قمح تصل قيمتها نحو 16 مليون دولار.
وأشار الوزير حسان إلى انه تم الاتفاق مع الجانب الأميركي على زيادة نسبة دعم الموازنة من مجمل المساعدات التي تقدمها الحكومة الأميركية للمملكة.
وقال ان الحكومة الأميركية وافقت على تقديم منحة للمملكة بقيمة 50 مليون دولار ستخصص لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج خاص لتمويل هذه المشروعات التي يتم تنفيذها في المحافظات والمناطق الأقل نموا في المملكة.
وكان جلالته قد التقى في العاصمة الأميركية واشنطن بنائب الرئيس جو بايدن في اجتماع ثنائي تناول العلاقات بين البلدين وسبل تدعيمها، إضافة إلى تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط.
وتحدث جلالته خلال اللقاء عن الخطوات التي يعمل الأردن على تنفيذها في سبيل تحقيق الإصلاح الشامل في مختلف المجالات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك : معالجة قضايا الوضع النهائي بما فيها الحدود واللاجئين والقدس الشرط الأساس لتحقيق السلام الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الملك يؤكد أهمية الدور الأميركي في تحقيق السلام الدائم بالشرق الأوسط
» الملك: التردد في صنع القرار يؤثر سلباً على الوضع الاقتصادي والاجتماعي
» الملك يؤكد أهمية الدور الأوروبي في تحقيق السلام
» رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم إلى رئيس الوزراء معروف البخيت يؤكد فيها أن مسيرة الإصلاح تحتاج إلى إجراءات سريعة وحاسمة
» رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم إلى رئيس الوزراء معروف البخيت يؤكد فيها أن مسيرة الإصلاح تحتاج إلى إجراءات سريعة وحاسمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وثيقة العهد الهاشمي :: منتدى العائلة الملكية الهاشمية (تاريخ وإنجازات) :: منجزات جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه-
انتقل الى: